يسممك تمردك السري مثل مرض مستتر، وتصير حياتك بأسرها حياة من الأكاذيب ...
ثم تأتي اللحظة التي تكتوي فيها بكراهيتك لبلدك، حين تتوق لانتفاضة وطنية تُغرق امبراطوريتهم في الدم.
وليس في هذا ما هو جدير بالاحترام، بل وبالكاد أي إخلاص.
فلم تكترث إلا لأنك محروم من الحق في حرية التعبير.
إنك كائن قوامه...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.